توبة لميرفيت السيد الجزء الأول
انت في الصفحة 1 من 8 صفحات
رواية توبه البارت الاول بقلم مرفت السيد حصريه وجديده
قومي ياتوبة النهاردة ابن. عمك. جاي يتقدملك
صحيت من النوم يوووه ياماما مايخطب واحدة من ال بلاوي الي خلفتيهم غيري اقولك شوفي مين صاحيه وخليها تتجوزه
دخلت تمارا اختي الصغيره قالت ياريت بس هما بيقولو انتي احلى واحده فينا والكبيرة
ضخكت ماما وقالت معلش ياتوبة دة شرط عمك عشان يدي ابوكي ميراثه بالارض والشركة بعد. ماحرمه وحرمنا سنين من حقه لان ابوكي الطيب كان. عامله توكيل باع لنفسه الي معندوش ضمير
دخلت تالا وتالية التوأم الوسطاني وقالت تالا. هو يعني لازم توبة تتجوز ابنهم انا في حقوق وتالية بكلية الشرطة وتوبة بتشتغل بالنيابة يعني نقدر ندوخه بالمحاكم
وهو لما تعب وحس باقتراب اجله بعتلي وطلب انه يرجعلي حقي واسامحه بس يجوز ابنه من توبة عشان يضمن زوجة محترمة لابنه رجل الاعمال البايظ
بس ياتوبة لو ىافضة مش هاجبرك وطز بالورث
قومت وبوست ايده ياحاج طاهر انا كفاءة بعيلتك كلها بس اخواتي وجهازهم وتعليمهم وتمارا الي مصممة تكمل تعليمها برة والغلا الي هلا الطبقات تنزل لتحت وفوق دة كله حقك وحقنا وطالما انت رافض المحاكم يبقى هاريحك زي ماطول عمرك مريحنا دة اقل واجب اعمله تجاهك
تالا ياللا نفطر غشان. نلحق نجهز نفسنا
فطرنا ودخلت البس تالية قالتلي ايه ياتوبة الكلام هاتضحي بنفسك ياحبيبتي
عيب عليكي دة انا هاوافق مخصوص عشان اكفر سيئاتهم العيلة الي طول عمرهم بيتمتعو بفلوسنا وبيتعالو علينا لازم اخلص منهم وهاتشوفي دة عنده 4 شباب ولا واحد. منهم فالح الحمد لله اننا عمرنا ماشفناهم الا لما كانوا اطفال قبل مايسرق ابونا ويشتري عمارة عالبحر
تالية انا عارفة برضه انك. مش موافقة الا لهدف بدماغك تعالي ازوقك ياقمر انت
لبست وكنت بابسط وصف مبهرة
اول مااخواتي شافوني تمارا قالت خسارة في امه بلونداية ملبن
تالا وتالية قمر الله اكبر
ضحكنا كلنا ماما دخلت قالت ياللا يابنات عشان تسلمو على عمكم ومراته واولاده حضنتني وبصتلي وقالت بسم الله ماشاء الله ربنا يحفظك من عنيهم
خرجنا ورا بعض واحدة واحدة تسلم وتقعد لحد. ماجه دوري
بابا قال بنتي توبة الكبيرة
تقدمت بشموخ واول ماخرجت.............
رواية توبة الفصل الثاني بقلم مرفت السيد حصريه وجديده
اول ماخرجت وشافوني
لقيتهم بيبصو ليا زي الكائن الفضائي واخواتي كاتمين الضحك على منظرهم وهما متنحين
بابا قدمني لعمي يشبهه كتير بس سنا اكبر وحالته الصحية واضح انه تعبان جدا
عمك عثمان ودي بنتي الكبيرة توبة
ابتسم بود وحب و باس على راسي وقال ماشاء الله نسخة من وردة امك وهي صغيرة
ابتسمت وقولتله اهلا ياعمي نورتنا
وقدمتي لمرات عمي كانت الغيرة ڤضحاها ومالية عنيها من نظراتها ليا ولأمي ولاخواتي
بابا قالي اميمة مرات عمك
مدت ايدها بكبرياء وقالت اهلا
سلمت عليها ببرود وقولت اهلا بيكي
بصتلي بتحدي بصتلها باحتقار واتجاهلتها
بابا قال وهو بيقدمني لشاب من الاربعة الموجودين دة امير ابن. عمك الصغير بثانوية عامة زي تمارا
مد ايده وابتسم قولتله ازيك ياامير اسفة مش باسلم على رجاله
ضحك وقال كان لازم. اتعلم من غلطتي مع اخواتك بس انا اغبى