رواية اڼتقام مقعد بقلم مريم. الجزء الثاني.
بشقاوة ثم قال..طعمها حاد كافعالك يا أسماء
فتحت عيناها ببطئ تطالع صورته البهية بعينيها ثم ابتعدت قائله..ساقبل الزواج بك بشرط واحد
اشرق وجهه وتألقت عيناه ثم قال بصوت حنون ..ما هو
عادت للإقتراب منه ثم قالت ..ستعرف عندما تاتي مع عمي
عقد حاجبيه وهو ينظر إليها بشك ثم اومئ راسه علامة القبول قائلا..اذا تريدين مني القدوم مع والدي
تنهدت أسماء وهي تقول..أجل
هندم ملابسه وهو ينوي الرحيل لكن صوتها الهامس اوقفه قائله..دعك هنا أقصد لأهتم اقصد لأستطيع الإعتناء بچرحك اكثر
غمزها قائلا..لم اعد استطيع البقاء بقربك وانا لا انوي ان امساك متلبسا بالجرم المشهود
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
كان جالس في مكانه المعتاد منذ حفل زفافه ېدخن بشره وينظر بوجوم الى صورتها الكبيرة الموضوعه على الحائط صورة بقياس الحائط لم تكن صورة عاديه أبدا عندما تدقق بها تجدها عديد من الصور لها التي اتحدت مع بعض مكونه رسم وجهها تقدم من الصورة وهو ينفث دخان سيجارته عليها بشره عاد الى الجلوس بعدها باسترخاء ظل على استرخاءه برهة إلا ان قاطعه ضړب عڼيف على الباب في البدايه لم يهتم لكن مع ازدياد وتيرة الضربات نهض بكسل ينوي تحطيم الطارق وما إن فتح الباب حتى ألقي أرضا بفعل لكمة قويه نظر بتهجم الى صاحب اللكمه تسمر مكانه وهو يرى جاسر يتقدم نحوه بخطا ثور جامح بل كان نمر هاائج أغلق الباب خلفه بدوي قوي ثم انقض على قاسم الذي كان مازال على الارض بفعل اللكمة الاولى انهال عليه بلكمات متتاليه حاول قاسم الممانعه ورد شئ من لكماته لكن جاسر كان مغيبا بفعل غضبه الأعمى نهض جاسر مرغما قاسم على النهوض وهو يسحبه پعنف الى أن وصل الى الردهة الداخليه تركه قليلا يستعيد انفاسه لكنها كانت مجرد ثواني لان جاسر عاد إليه وهو يمسك ياقة قميصه يهزه پعنف ثم دفعه الى ان وصل إلى الحائط الملئ بالصور التي تخص لين وهو مازال مطبق الحصار عليه تشتت نظر جاسر بفعل تلك الصور الكثيرة للين مما دفع قاسم الى ركله في معدته مباغتا إياه بلكمه قويه جعلت من انفه يسيل وقف جاسر بحدة ثم اندفع إليه معيدا لكماته الأولى حتى فقد قاسم كثير من قوته واتزانه فسقط ارضا بوهن لكن جاسر لم يرحمه انحنى إليه وهو يتمعن النظر بوجهه ثم صفعه بقوة صڤعة تلتها عدة وهو يقول غاضبا..كم صڤعة صڤعتها احبني ايها القذر الجبان كم صڤعة نالت منك لانها ستكون لك مضاعفه
واخذ يصفعه إلا ان شعر بخدر يده فاستقام وهو يلتقط أنفاسه جلس امام عيني قاسم على إحدى الأرائك وهو يحني جذعه يطالعه بصرامه حتى قال أخيرا..ستطلقها ياقاسم وامام الجميع ثم سأسوي حسابي الكبير معك اما الآن