حياة الأدم لزهرة الربيع
الشباب بصولها بزهول من لبسها الي فوق الركبه وجمالها الساحر واحد منهم وقف وقال...هيه الحته دي مسكونه يلا ولا دي انسيه ولا انا تقلت في الشرب ولا ايه
بقلم...زهرة الربيع
حياه بصت لنفسها لما شافتو بيبصلها وهياكلها بنظراتو افتكرت لبسها وقالت پخوف...احم...انا...انا حضرتك يعني كنت...كنت معديه و..وكنت مخطوفه و
حياه جات تجري مسكها واحد منهم وضحك وقال...ليه يا حوا...ما قدامك تلاته ادم مش مالين عينك ولا ايه
ادم قال ..مليش دعوه ازاي..هتضربي مكاني مثلا
بس مكملش جملتو وكانو جريو بسرعه البرق اختفو من قدامو وهما مرعوبين
ادم بص لطيفهم بدهشه وقال...بالسهوله دي ولا ايه...ده انا حتى مش معايا رصاص
حياه خاڤت من عصبيتو ابتسمت بتوتر وقالت...انا..انا كنت بتمشى بس اكيد مكنتش هبعد و
بس ادم قاطعها وقال پغضب...متهزريش يا حياه افرص فضلت نايم افرص مقدرتش الحقك..انتي بتستهبلي تمشي في وقت زي ده في مكان زي ده...وبالبس ده خلاص اټجننتي
قالت كده