حياة الأدم لزهرة الربيع
توفيق اتنهد بحزن ومشي معاهم وادم كانت عيونه على حياه الي بصتلو بدموع ومشيت معاهم
حياه لبست فستان الفرح وكانت زي القمر بس كانت حزينه جدا وبتتمنى تشوف ادم لو من بعيد... نزلت وقعدت جمب مروان الي كان مبسوط جدا والمأذون لسه هيكتب الكتاب دخلت سهى وقالت..استنو الجوازه دي لازم تتلغي
حياه استغربتها اوي وسهى قالت... انا حامل منك يا مروان انت ازاي تسبني وتتجوز
سهى قالت انا مش بكدب انا حامل بابنك
سهى طلعت تليفونها وقالت...امال مين ده الي كان معايا في دبي
مروان قال ...انا مروحتش دبي انا
سهى ابتسمت وقالت..هو ده الي كنت عايزه اوصلهولك..ادم ملوش دعوه يا حياه مروان دفعلي علشان اعمل عليكي الفيلم ده كان عايزك تسيبي ادم...والفيديو متفبرك ده الفيديو الحقيقي..
مروان قال بتوتر..يا حياه اناعملت كده علشان بحبك انا
حياه قالت بدموع..انت ندل وواطي انت خلتني شكيت في ادم بس انا الي كنت غبيه اني صدقتك وصدقت الكدابه دي وبصت لسهى پغضب وقالت..وحضرتك بقى اتكلمتي دلوقتي ليه اوعي تقوليلي جايه تريحي ضميرك
لا جايه تريح جبها...الجمله دي قالها ادم الي فاجأ الكل بدخوله وقال...لان انا دفعتلها علشان تيجي وتكشفو ..شوفي يا حياه انا من وقت ما ورتيتي الفيديو وانا مقلقتش خالص..بالعكس انا قولت اتحلت
حياه قالت يعني هيه