بنت الوزير لأميرة حسن
متصاحبه على واحدة مش تمام...وكمان جيباها تسكن معانا......
وفضل يوسف يحكيله اللى حصل ......
فارد خالد باستغراب وابوك سمح بكدة ازاى
رد يوسف بعصبيه معرفش....بس البت دى لازم تطلع من البيت بأى طريقه .
رد خالد بأختصار طب سيبلى الموضوع دة وانا هتصرف.
ساله يوسف پغضب هتعمل ايه
رد خالد انا عارف الاشكال دى مبتجيش غير بالعڼف.
رد خالد ومين قالك انى ھلمسها ...انا هعلم عليها بس بطريقتى .
لاحظ يوسف ان ابوه بيتصل بيه فاتكلم بضيق متعملش حاجه من دماغك من غير ماتقولى.....واقفل دلوقتى عشان ابوك بيتصل بيا.
وفعلا قفل معاه ورد على العمدة ب نعم يابابا....
سأله رؤوف فينك يايوسف
رد يوسف بأختصار رايح الچيم....
رد يوسف بضيق انا مدايق شويه خلينا نتكلم فى وقت تانى...ممكن.
رد رؤوف بتفهم ماشى يايوسف هستناك.
.........................................................................
تانى يوم وصلت مليكه للمكان اللى هتشتغل فيه كمدربه فى چيم حريمى ودخلت للمكان مع صاحبتها مروة وكلمت صاحبه المكان وقالت بهدوء انا معايا كورسات للتدريب وبقالى 5 سنتين شغاله فى المجال دة .
ردت مروة بابتسامه تسلميلى ياهدى وصدقينى والله مليكه شاطرة جدا وهتبقى مبسوطه بيها.
بصت هدى لمليكه بابتسامه وقالت سماهم على وجوههم.
ابتسمت مليكه ببشاشه وسعادة .......
واخيرا لبست هدومها وخرجت من الاوضه شافت قدامها 5 ستات.....كانو واقفين بيبصولها بطريقه مرعبه ومسكين فى اديهم عصيان وامواس وكان شكلهم كأنهم طالعين من السچن وحجمهم كبيرة لدرجه ان كل واحدة فيهم وزنها يعدى 90 كيلو
ردت واحدة منهم بقوة احنا صحاب الواجب وانتى متوصى عليكى اوى .
رجعت مليكه خطوة لورا وردت پخوف م....مش فاهمه حاجه...انتو عايزين منى ايه بالظبط
ردت واحدة منهم قفلتى الباب كويس يابت ياسميرة.
فاردت عليها طب يلا يابنات شوفو شغلكم.
بصت مليكه حواليها لقت انها متحاصرة والخۏف بيزيد جواها وهى بتقولها محدش يقرب منى انتو فاهمين .....
وفجأه مسكتها واحدة من شعرها بقوة وهى بتقولها بطلى رغى كتير وتعالى هنااااا.
صړخت مليكه من الۏجع عااااااااااااااااااااااه .... سبينى.......عاااااااااااااه.
ردت واحدة تانيه اكتمى بقها يابت لحسن تفضحنا.....وانتى يابت روحى اكسرى الكاميرات دى بسرعه.
وفعلا واحدة لفت طرحه على فم مليكه وربطتها بقوة والتانيه ضړبت الكاميرات بالعصايه بقوة كسرتهم والباقى كانو ماسكين مليكه من اديها ورجليها ونيموها على الارض و.......
......................................................................
يعنى البت الشمال
دى تبقا بنت الوزير.......!!
اتكلم رؤوف بحدة وبعدين معاك يايوسف ماتوطى صوتك لتكون جايا وتسمعك.....
رد يوسف بعصبية اصل اللى حضرتك بتقوله دة مش معقول....دة انا شوفتها بعينى وهى داخله مع واحد الاوضه ...هو معقول الوزير هيسيب بنته تمشى على حل شعرها كدة.
رد رؤوف بحدة ولو قولتلك ان الوزير بنفسه كلمنى ووصانى على بنته .
بصله يوسف باستغراب ونفخ بقوة وقال انا مبقتش فاهم حاجه.
اتكلم رؤوف بتحذير اسمع يايوسف البنت دى لو اتهانت كلنا هننهان وانا داخل على انتخابات ومركزى حساس جدا وانت فاهم كدة كويس .....فامتجيش تضيعلى كل دة بكلام ملهوش لازمه ....ولو هى وحشه فاحنا ملناش دعوة ....فاتعامل معاها باحترام ....ومش عايز مشاكل من هنا ورايح....سامعنى.
بص يوسف فى الارض بضيق ورجع بص فى السقف وفضل يحرك ايده على شعره بقوة نتيجه غضبه وبعدين هز راسه بنعم وطلع من الاوضه .
وقتها قابل خالد فى وشه ولقاه مبتسم وبيقوله انت لسه متعصب برضه.
اتحرك يوسف ناحيه اوضته وقاله سيبنى فى حالى ياخالد .
قرب منه خالد وقاله بمشاكسه تعالى بس رايح فين....فك التكشيرة دى شويه.....خلاص حقك جالك وزيادة.
بصله يوسف باستغراب وسأله ازاى يعنى!...
رد خالد بهمس وغمزة مشاكسه بعتلها شويه نسوان يعلمو عليها.
اتفزع يوسف ورد بعلو صوته انت بتقول اييبيبببببه.........
يتبع..
روايه بنت الوزير
بقلمى أميرة حسن
الروايه دى هتنزل كل جمعه وسبت وحد واتنين فقط ولو لقيت تفاعل اكتر هنزلها كل يوم
بحبكم فى الله
بعتلها شويه نسوان يعلمو عليها......
اتفزع يوسف ورد بعلو صوته انت بتقول اييبييييه.......
استغرب خالد رد فعل اخوه وسأله فى ايه ياعم اټخضيت كدة ليه....مش انا قولتلك هتصرف .
رد يوسف پغضب وهو دة اللى طلع معاك.....انت جيت تكحلها عمتها ياغبى.
زعق خالد وقال متغلطش يايوسف.
حط يوسف ايده على حبهته وغمض عينه بقوة وبعدين بص لاخوه وقاله بعصبيه ولهوجه بعتهم فين
رد خالد پخنقه مكان شغلها....وبعدين فهمنى فى ايه بالظبط!
رد يوسف بجديه وحدة دى تبقا بت الوزير ياحضره الظابط.
اټصدم خالد من كلام اخوه وسأله بتفاجئ اااازاى!!!....
اتحرك يوسف بسرعه وهو بيقوله بحدة تعالى ورينى