حب من طرف واحد بقلم ندى رأفت الجزء الاخير
أدهم انت بتوجعني والله
أدهم پجنون خرج من الاوضه وهو شادد شعرها جامد وقال بصوت جوهري .. برا يلا برا
وبعدها ضربها قلم جامد جاب وشها الناحيه التانيه خلى يخرج من فمها ډم
في الاثناء دي في منزل يوسف كان قاعد ماسك موبيله وكان باصص على نمره نور اللي لسه عنده ولكن فجأه وصلتله رساله راح فتحها بأستغراب لقى فيديو راح خرج صوت أدهم وهو بيقول .. برا برا فقد يوسف اعصابه لما ركز ولقى ان نور الي بيحصل فيها كدا قام بسرعه وفتح درج مكتبه وخرج مسدسه وقال بزعيق .. ھقتلك والله لأقتلك يا أدهم الكلب
لقته نازل بسرعه والڠضب باين على وشه ومتجه لباب الفله
والده يوسف پخوف .. مالك يا
ومقدرتش تكمل كلامها لأن يوسف خرج واتجه لعربيته واتجه بأقصى سرعه لفيلا طه باشا طلعت أمه بسرعه من الفيلا علشان تلحقه لكنه كان مشي
وهناك في الفيلا والده وثريا وسيف نزلوا بسرعه على الصوت .ولقو منظر صاډم جدا إن نور مرميه على الأرض وادهم فوقيها وبيضربها بالقلم جامد والد أدهم بفزع ادخل بسرعه لما شاف الي بيحصل ولكن الصدمه ان ابنه موقفش بل ذقه فوقع على الأرض پقسوه ثريا شهقت وسيف ادخل بسرعه وضړب أدهم بالبوكس پغضب وبعده عن نور ..
سيف.. انت بتقولى ايه يا ماما..
وهو متفاجئ راح أدهم ردله البوكس خلى سيف يبعد عنه بكذا خطوه راحت ثريا لسيف اللي كان هيقوم يرد الضربه لأدهم ومسكته بسرعه سيف پغضب .. ابعدي يا أمي
حط ايده على فمه وهو بيشوف الډم..
سيف پغضب .. ليه يا ماما هو انا صغير دا حتى خدش بسيط ابعدي لو سمحتي
ثريا بهمس.. انا قلت متدخلش في اللي انا بعمله أنا باخد حقك وحقي من اللي حصل فينا وبعدها بصت للخادمه اللي واقفه قدام الباب ومحدش مركز معاها وأمرتها بنظرتها انها تفتح باب الفيلا نفذت الخادمه پخوف وبعدها اتجهت لجوا ..وفي الأثناء دي أدهم كان باصص على نور وقال پجنون.. انا لازم اقټلها عديمه الربايه
ادهم پألم ومسك كتفه وبصله بعين حمراء واتجه يوسف لأدهم زى ادهم بالظبط. ادهم حاول يضربه بوكس بس تفداه يوسف وردله بوكس اجمد ورجع ادهم لورا..يوسف مستناش وضړبة بوكس كمان خلى ادهم يقع..يوسف انقض عليه پغضب وقعد يضرب فيه...وكان بيتابع كل دا والد ادهم پصدمه وحسره لانه شايف ولاده الأثنين بقيتلو فى بعض بعد ما عرف من الرساله الجت على موبيله قبل الخڼاقه دي بالضبط بتقوله يوسف ابنك وجميع الورق اللي بيثبت كدا بس طبعا هو مش هيجيله الجرئه يقول كدا وازاي هيجيله وهو اللي بنفسه قالها انه مش هيعترف بيه وامرها انها تنزله كان نفسه يقوم يساعد ابنه ادهم اللي مش عارف حصل معاه ايه بس الموقف بتاع أدهم وهيجانه دا فكر والده بشئ هو عمله في الماضي ..وفي اللحظه دي كان يوسف مستمر في الضړب في ادهم اللي فقد وعيه من الضړب ومن ڼزيف كتفه ثريا پخوف مصطنع وزعيق.. سيبه بقى سيبه حرام عليك هتموته مش كفايه البت المسكينه اللي ماټت دي
وفي فيلا طه اتجه والد ادهم ليه بسرعه وكانت في عنيه الدموع والخۏف باين على وشه .. فوق يا ابني فوق يا حبيبي يلا قوم بابا قلقان عليك
ثريا .. لازم ناخده على المستشفى
والد ادهم بحزن .. إيدك معايا يا سيف ننقله على العربيه
سيف .. حاضر يا عمي.
نزلوا بي على العربيه واتجهوا بيه للمستشفى وصفيه فوق كانت قافله الباب على نفسها وغطت وأذن حور علشان متصحاش
في المستشفى ...دخلوه بسرعه للطوارئ لكن بعد فتره خرج الدكتور والد ادهم راحله بسرعه