رواية فريدة الآدم
وكان ساعتها عم محمد البواب واقف كل إللى قولته ازيك عامله ايه لقيتها بتقول لي وانت ما لك ما بقاش الا انتى كمان انت فاكره عشان انا ادم عاطف عليكى وسايبك عايشه معنا هتبقى بني ادمه سبتهم ودخلت اوضتي قررت امشي وابعد واروح عند بابا وادى طنط هناء فرصه زي ما كان على طول بيطلب مني ودي نفسي كمان فرصه وانسى ادم كتبت لخالتو ورقه في اوضتي ومشيت من غير ما اعرفها مكاني