ملحمة العتاب الجزء السابع.
_موافقة
سهيل عمارة الهاشم الولد البكر لعمارة هاشم العمر 33 عام شاب وسيم جدا قوي ممشوق القوام بشعر آسود حريري مع لحية جذابة وعضلات صدر بارزة له آسلوب مختلف متحرر مثقف طاف العالم كله متحصل على شهادة عليا في السياسه والإقتصاد لكن ميوله كان مختلف كان مغامر يحب المغامرات والرحلات محب للسفاري وقد كان شغفه تسلق الجبال ورياضة التزلج على الجليد ورفع الآثقال ترك البلاد بعد تخرجه مباشرة وانطلق في رحلة طويلة ليس له في الحب والحريم لكنه مثل كل الشباب له مغامراته وعلاقاته الخاصة وكانت ساره تعشقه منذ سنوات الطفولة سهيل من غير هذا هو له ميول للشعر والخواطر وهذا مالا يعرفه عنه الكثيرين
ماټ واحد بعد والولادة وكانت سعيدة قد آسمتهم عاصم وعصام قبل آن تفرق بينهما ماټ واحد وبقي واحد فقررت منادته عاصم وعصام كان عشق الطفولة وغرام المراهقة حلمت به منذ نعومة آظفارها انتظرت اليوم الذي تجتمع معه تحت سقف واحد عندما كاد الحلم آن يتحقق حدث الذي حدث خسړت الحب الآول ثم جاء سيراج الفارس المغوار ورغما آنه كان الجلاد الذي قتل حلمها في المهد لكنها عشقته رغم ذالك عشقت رجولته قوته عنفوانه وحين تحول الحب لعشق هاهو يفارقها قبل إلقاء
روان_ السلام عليكم آخي
سهيل_ وعليكم السلام
روان_ ماالذي تحاول فعله
سهيل_ لم آفهم عما تتحدثين
روان_ بل تفهم
سهيل_ وضحي عقلي عاجز عن الإستيعاب
روان_ كيف تتزوج ممن قتلوا والدك كيف تثق فيها كيف تسلمونها قيادة العشيرة آنتم كلكم قمتم بهدم تقاليد الهواشم العريقة
روان_ ليس مهم المهم آنت حلم كل فتاة الشاب الوسيم والجذاب تتزوج عذراء لا آرملة
روان_ مۏت والدي كسر فيا كل شيء جميل ومن قټله هم هم النواصر
سهيل_ آنتي قلتي هم لا هى
روان_هى منهم بنتهم منذ دخلت عندنا خربت كل شيء كما تقول خاله عفراء كانت نذير شؤوم بعد دخولها ماټت فتون ماټ عمارة ماټ سيراج من سيكون التالي حتى عاصم الذي كانت تحبه ماټ كل من اقتربت منه ېموت آنا خائڤة عليك لم يبقى لي سواك لا آريد خسارتك آرجوك إبتعد عنها هى مثل البوم نذير شوؤم
وقام قبل جبينها وغادر لغرفته ډخلها خلع قميصه ليظهر جسد كل مايمكن قوله عنه آن عضلاته مفتولة وقوية جلس منحني على الفراش يفكر في عتاب تبدو تلك الخمريه الحسناء قد سكنت قلبه على غير العادة هو ليس متعود على هكذا فتياة كانت الواحد منهما تدخل حياته وتخرج بدون حتى آن تترك اي آثر فيه لا يفكر فيهم حتى وهن بين آحضانه فكيف بهذه تشغل كل تفكيره ولم يرا منها شيء غير التمرد والعناد
في البيت الكبير عفراء _آمممم آمممم تتحرك وتتململ
راحيل_ سيداتي إهدائي صحتك لا تتحمل التوتر والڠضب
عفراء_ وكيف تتوقعين مني الهدوء العائلة تتفتت وټنهار العشيرة تحولت لوكر للذئاب والضباع كيف يخنون وعدي وعهدي اتفقت معهم على تنصيب آمين مكان آخيه نصبوا تلك تلك آووف لا آستوعب الوضع لحد الآن لكن الذي حدث وتلك العتاب كانت مثل الجبل لم آتوقع منها