وكانت هي الضحېة..
أنه لديه اخت بعدما عاش سنوات طويله ولكى يثبت لها صحة ماقال اخذها وأجرى لها تحاليل تؤكد لها صحة كلامه وأنه هو والدها الحقيقى
ولفقدانها حنان الاب والام معا صدقته بأنه عاد لكى يعوضها عن سنوات الحرمان الذى عاشت فيها
واخذها وعرفها على زوجته وأبنه الذى كانو يظهرون لها حب لم ترى عيونها من قبل وكم كانت سعيده بذلك بل بالعكس كانت تبادلهم الحب أضعاف مضاعفه خاصتا أخيها الصغير الذى ارتبطت به كثيرا وكان لها اخ واب وصاحب وكل شىء وكان له هو أيضا كل هذا ليرى والدها مدى الحب والترابط بين أبناءه ويكون سعيد جدا بذلك ولكن لم يكن أحد منهم يعلم ماذا كان يخطط له الأب لتكون هي الضحېة بمفردها وتفقد حياتها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ولكن هذا الحال لم يستمر طويلا فسريعا ما اختفى بعدم سؤاله عليها ولا مكالمته لها لتكتشف أنه مريض وقد تم حجزه بالمشفى ولابد من اجراء عملية زرع نخاع له وانهم بحثوا عن متبرع فلم يجدو وان حياته أصبحت فى خطړ وانه فى سباق مع الزمن لإيجاد المتبرع
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
تفاجىء أخيها بهذا القرار ورفض لأنها عمليه خطيره على المتبرع اكثر من المړيض مفضلا المۏت على الحياه على حساب أخته لكنها صممت على عدم التراجع
ولكن الغريب لم يتفاجىء والدها بما تريد فعله فهو من خطط لكل هذا هو وزوجته وذلك بعدما عجزوا فى إيجاد من ينقذ حياة ولدهم الوحيد من المۏت واعترف لزوجته بأن لديه ابنه من امراءه أخرى قد اخطاء معها منذ سنوات طويله وان هذه المراءه نسبت ابنته لزوجها بدون علمه وعندما توفى تزوجت من غيره وعاشت حياتها ولكنها هى الان متوفيه والبنت مازالت عائشه مع اخواتها ولكن حياتها معذبه مما يحدث معها ففكر فى أن يذهب إليها ويعترف لها بأنه والدها الحقيقي ويقربها منه ومن ولده ويظهرو لها الحب الذى افتقدته وحرمت منه وهى لأنها طيبه وعلى نيتها سوف تحبهم وتقبلهم لأنهم سوف يحيطونها بالحب والاهتمام ليجعلوها تتعلق بهم خاصتا أخيها الذى لو اكتشفت مرضه لن تتردد ثانيه واحده فى مساعدته وانقاذ حياته لان الكل يشهد بحنيتها الزائده مع