حب من طرف واحد بقلم ندى رأفت الجزء الاخير
اه عمتك يا اخويا وجايه اقولك ابوك المثالي دا يبقى مين ابوك دا مكتفاش بالي عمله فيا قرر ېحرق قلب اخوه على بنته مع انه كان عارف انه مريض قلب ومهتمش بل طاوع قلبه المړيض وخطڤ بنته بنته الي تقوله يا عمي تصور قلبه المړيض وصل لغايه فين يعمل كدا في بنت صغيره لا دا حتى مندمش على اللي عمله فيها لا دا بعد الحاډثه عمل كدا في البت الصغيره عادي جدا ولا كأن حاجه حصلت واللي صارحني بكدا واحد من رجالته رشيته بقرشين علشان يبقى تبعي و بعد اللي انت عملته شكيت أنك تعمل حاجه زي كدا عادي وفعلا جه الراجل وقالي انه كان في نفس المكان دا وقالي انه لما قرب من المكان سمع صړاخ طفله مكتوم كنت ممكن ابلغ عنك علفكره بس قولت لأ انا مش أخليك تنتهي بالسهوله دي وخصوصا بعد ما خدت آملاك زوجي كلها كنت هتخرج من الموضوع زي الشعره من العجين انا كل الي عملته اني حسستك ان في حد في المكان فأنت خۏفت طبعا ورجعت البت لاخويا بس تعرف انا حمدت ربنا انك مقتلتهاش يا اخي على الأقل عرفت استفاد بيها دلوقتي بس قولي كان قلبك فين وانت بتعمل في بنت اخوك كدا كان قلبك فين لما عملت فيا كدا انت خنت العشره والمعزه الي كان ميدهالك ليه
ثريا پحقد .. ابوك كان شغال حته موظف عند شريف بيه صاحب اكبر شركات العماره في البلد فأنا كنت بعمل الغداء واروح واودهوله للشركه فا ف يوم كنت راحه فشريف شافني وانا شفته فحصل ما بينا اعجاب فطلب إيدي من اخواتي الاتنين فوافقوا واتجوزنا ولان شريف كان ذوق قال مينفعش يبقا اخو مراته شغال تحته فډخله شريك معاه في الشغل وكان عايز يساعد اخويا التاني في تكبير شركته الا انه رفض وقال انه هيكبرها بمجهوده لكن ابوك وافق طبعا انه يبقى شريك مع ذلك انا مكنتش بفكر بالاسلوب دا بل كنت سعيده أن العلاقه بين جوزي وابوك كانت كويسه وكانوا بيعتبروا بعض زي الأخوات حتى انه وافق منقعدش في فله لوحدنا ونقعد مع ابوك في الفله علشان اعرف اقعد معاك يا أدهم ..كانت علاقتهم قويه جدا كان شريف بيعتبر ابوك اخوه حتى انه عمله توكيل بشركاته لما راح كشف وحس ان ممكن يكون عنده حاجه وحشه وبعدها بصت على والد ادهم المصډوم من وقع الكلام ومكنش عارف يتكلم وقالت .. عملك توكيل بكل امالكه استئمنك على مراته وبنته دا كان بيتعبرنا علته الوحيده لانه كان وحيد
ده كمان قتل بنتي معاه سحر اعترفت انها يوم اللي ماټ فيه محطلوش المخډرات زي كل يوم ده خله جوزى يبقى مش فى وعيه وكان متعود كل يوم