" أون " مدينة مليئة بالتراث وتعد متحف تاريخي مفتوح عبر العصور
أفراد الشعب.
بعد مرور مائة عام بدأت محاولات الفاطميون لبسط نفوذهم على مصر فحشد المعز لدين الله لفتح مصر جيشا بقيادة جوهر الصقلي وبأمر من الخليفة المعز لدين الله الفاطمي بدأ القائد جوهر الصقلي في بناء العاصمة الجديدة للدولة الفاطمية في يوم 17 شعبان عام 358 هجرية الموافق 6 يولية عام 969م في الشمال الشرقي للفسطاط وجعل لكل قبيلة أو فرقة من فرق الجيش مكانا خاصا بها وشرع في تأسيس الجامع الأزهر وأحاط العاصمة بسور من الطوب اللبن وجعل له أبوابا في جهاته المختلفة من أشهرها باب زويلة وباب النصر وباب الفتوح واطلق عليها اسم المنصورية في بادئ الأمر واستمرت بهذا الاسم حتى وصل المعز إلى مصر فأطلق عليها اسم القاهرة تفاؤلا بأنها ستقهر الدولة العباسية المنافسة للدولة الفاطمية آنذاك وقيل كذلك أنه أطلق عليها القاهرة تبركا بالكوكب القاهر وهو كوكب المريخ.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وقد ذكرنا سابقا تراث شارع المعز والذي يعد متحف بذاته يحوي الكثير من التراث وأنشأت زاوية أبو الخير الكليباتي ومسجد وسبيل وكتاب سليمان أغا السلحدار وجامع الأقمر وقصر الأمير بشتاك ومسجد ومدرسة السلطان برقوق ومدرسة الظاهر بيبرس البندقداري والمدرسة الأشرفية وسبيل نفيسة البيضا وواجهة وكالتها وجامع السلطان المؤيد وغيرها من فنون العمارة الفاطمية في القاهرة.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.