الجمعة 08 نوفمبر 2024

الرايس حميدو.. من أشهر الشخصيات التي أنجبتها الجزائر

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

قائد البحرية الجزائري الذي وقعت في حبه جميع نساء أوروبا مع أنه كان يهين رجالها الرايس حميدو من أشهر الشخصيات التي أنجبتها الجزائر و أكثرها ړعبا و تأثيرا و الذي صلى عليه الداي شخصيا عند استشهاده و قصته كالتالي 
ولد الرايس حميدو في مدينة القصبة العتيقة بالجزائر العاصمة سنة 1773 لعائلة تمتد أصولها إلى مدينة يسر امتهن والده الخياطة و أراد من طفله محمد بن علي إلياس و الملقب بحميدو أن يغدو خياطا ماهرا مثله و بالفعل تعلم حميدو الخياطة و لكنه وجد شغفه الحقيقي في مكان اخر البحر فكان معجبا بشجاعة رياس البحر الجزائريين و لطالما أراد امتلاك سفينة كسفنهم و الخوض وسط أمواج المتوسط العالية و العودة إلى بلاده بالغنائم كما يفعلون فكان يتأملهم دائما بينما يقف في ميناء الجزائر عاصمة مملكة الجزائر و التي لم يكن يعلم أنه سيكون أشهر رياسها.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
كان الرايس حميدو مغرورا إلى حد كبير و كذلك وسيما بشكل مدهش كما وصفته ابنة هنري ستانيفورد بلانكلي القنصل البريطاني بالجزائر قبل الاستعمار و التي قالتلقد كان من أجمل الرجال الذين رأيتهم في حياتي وكان الأكثر جرأة كذلك كأسود بلاده فقد وصف الرايس حميدو على أنه كان متوسط القامة أشقرا بعيون زرقاء و ملامح مميزة و رائعة و كان أنيقا و شجاعا بشكل فطري منذ طفولته.
و في عمر صغير استطاع تحقيق حلمه و الانضمام إلى البحرية الجزائرية و لم يترقى ليكون على رأس أسطول مملكة الجزائر إلا بعد أن أثبت نفسه في قيادة أسطول وهران و الذي سمح له أن يبرز من بين جميع رياس البحر ليكون أشهرهم ليصير بعد ذلك أميرال اسطول الجزائر.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وصفه عدة مؤرخين غربيين بأنه كان ماكرا بحيث و في بداية مشواره في البحر الأبيض المتوسط استطاع الإستيلاء على سفينة برتغالية مجهزة و مسلحة و حتى أكبر من التي كان يمتلكها ليضمها إلى مجموعته و يسميها بالبرتغالية ليواصل بعد ذلك ضم سفن أخرى بحيث و خلال رحلته المهنية كبحار والتي استمرت من 1795 إلى 1815 يقدر أنه استولى على ما يقرب من 200 سفينة أوروبية متمثلة في السفن اليونانية والإيطالية والفرنسية والبرتغالية والإسبانية والسويدية وحتى الأمريكية.
وتجدر الإشارة إلى أن السفن اليونانية التي استولى عليها الرايس حميدو في ذلك الوقت كانت تحت سيطرة الدولة العثمانية نفسها فقد قام الرايس حميدو وغيره من رياس بحر الجزائر

انت في الصفحة 1 من صفحتين